الأربعاء، 20 أبريل 2011

نداء خاص - قصة قصيرة

كان يسير خلفها وهى تركض مسرعة، ناداها بأسمها مرة وأخرى ولكنها لم ترد، أخيراً ناداها بصوت عالى قائلاً: حبيبتى!
وبعد أن التفتت إليه معظم نساء الشارع، أتت هى ووقفت أمامه وهى تنظر إليه ببراءة، حملها على كتفه فطبعت قبلة حانية على خده ثم قالت فى دلال وشغف: أبى، أريد شراء هذه اللعبة هناك!


***

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق