كان يسير خلفها وهى تركض مسرعة، ناداها بأسمها مرة وأخرى
ولكنها لم ترد، أخيراً ناداها بصوت عالى قائلاً: حبيبتى!
وبعد أن التفتت إليه معظم نساء الشارع، أتت
هى ووقفت أمامه وهى تنظر إليه ببراءة، حملها على كتفه فطبعت
قبلة حانية على خده ثم قالت فى دلال وشغف: أبى، أريد شراء هذه اللعبة
هناك!
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق